🧾 آخر المقالات
برنامج IDMAN أو Internet Download Manager، هو أحد أعرق وأقدم برامج التحميل وأكثرها استخدامًا حول العالم. فبساطته وسهولته وكذا دعمه الكبير للملفات والمواقع يجعل من الصعب إيجاد بديل له.
ينحصر معظم المستخدمين في الاعتماد على الإصدار المجاني من البرنامج . فالإصدار المجاني لا بأس به، إذ يقدم لك كل الخدمات التي تحتاجها، مع نافذة منبثقة " مزعجة " بعد انتهاء فترة البرنامج وحتى قبل ذلك.
يرشح المقال التالي على موقعنا مجموعة من الحلول الفعلية والنهائية لحل وتجاوز مشكلة تفعيل برنامج IDMAN بشكل نهائي.
قد لا يزال البعض مترددًا في تبنّي ثقافة شراء البرمجيات والخدمات الرقمية، لكنها أصبحت اليوم جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، لا يمكن تجاهلها.
فالمستخدم العادي قد يدفع 20 دولارًا لاشتراك شهري في خدمة ذكاء اصطناعي مثل ChatGPT، أو المبلغ نفسه لخدمة بث مثل نتفلكس أو أمازون برايم، وحتى 12 دولارًا شهريًا للحصول على مزايا إضافية في منصات مثل فيسبوك وإنستغرام كتفعيل الحساب وإزالة الإعلانات.
وفي السياق ذاته، ندعوك إلى دعم البرمجيات الأصلية من خلال شراء برنامج Internet Download Manager (IDMAN) بسعر 25 دولارًا فقط لتفعيل مدى الحياة. ستحصل بذلك على جميع التحديثات الرسمية فور صدورها، مع إمكانية تنصيب البرنامج على جهازك بسهولة عبر حسابك الشخصي، ودون أي متاعب تتعلق بالتفعيل أو الإعلانات المزعجة.
لا يمكن لومك على عدم شراء البرنامج، فهناك العديد من الأسباب الشخصية، المادية وحتى الاجتماعية التي تمنعك من فعل ذلك.
فسعر البرنامج قد يبدوا بخسًا لشخص يعيش في أمريكا، أو استراليا أو بريطانيا. لكنه عكس ذلك لشخص يعيش في بلد عربي، خصوصًا تلك التي تعاني من التضخم والتي يساوي الدولار الواحد فيها ضعف عملته المحلية مئات المرات.
يجبرك هذا في النهاية على البحث عن وسائل أخرى للحصول على برنامج IDMAN بدون مشاكل التفعيلات. وبطريقة آمنة، ولحسن الحظ فهي موجودة.
واحدة من أفضل البرمجيات التي يمكنك استخدامها والتي تساعدك في التخلص من مشكلة التفعيل لبرنامج IDMAN. طريقة عمل البرمجية قانوني ولا يضر جهازك، بالإضافة لكونها برمجية مفتوحة المصدر.
برنامج IDM Trial Reset هو برنامج مخصص يقوم بإعادة تاريخ تنصيب إدمان لليوم الأول في كل مرة تنتهي فيها الفترة التجريبية. في الأصل، يمكن استخدام برنامج IDAMN بكافة ميزاته لمدة 30 يوم، بعدها عليك شراء البرنامج أو تنصيب برامج بديلة. عبر IDM Trial Reset ، يقوم البرنامج بإعادة عداد الأيام لليوم الأول في كل مرة تنتهي فيها الفترة التجريبية. وبالتالي يبقى لديك برنامج IDMAN فعّال على الدوام.
من التحديات التي قد تواجهك في استخدام البرنامج، هو ظهور النافذة المنبثقة التي تخبرك بعدد الأيام المتبقية ( والتي تتجدد دائمًا بفعل البرنامج ). غير ذلك، فيمكنك استخدام البرنامج بحرية تامة.
البرنامج مفتوح المصدر، ومتاح للتحميل مباشرة عبر Github من هنا .
شهرة برنامج IDMAN كبيرة جدًا، فقد كان ولازال متوافرًا لدى المستخدمين منذ أكثر من عقدين الآن، وربما أحد أهم الأسباب الرئيسية التي يرفض المستخدمون التخلي عن IDMAN من خلالها هو تعلقهم به.
لكن اليوم، لا يمكن القول أن برنامج IDMAN هو البرنامج رقم واحد لتحميل المحتوى عبر الإنترنت، فهناك الكثير من البدائل المتاحة الآن.
أولها وأفضل بالنسبة لنا هو برنامج JDownloader، برنامج مجاني ومفتوح المصدر، وهو أحد أفضل البرامج على الإطلاق لتحميل المحتوى عبر الإنترنت. فقط انسخ رابط أي فيديو، برنامج، مستند أو حتى رابط موقع ويب بالكامل، سيقوم البرنامج بفحص الرابط (scraping) وتحميل الفيديوهات والبرامج والملفات بالصيغ المتاحة.
برنامج Xtreme Download Manager هو بديل آخر مناسب لـ IDMAN، ربما نقطة ضعفه هي الواجهة التي تبدوا بدائية، غير ذلك فهو ملائم لتحميل مختلف البرامج والفيديوهات والمستندات عبر نسخ الرابط فقط ثم لصقه في البرنامج.
ندعوك لقراء مقالنا التالي بعنوان أفضل بدائل برنامج انترنت داونلود مانجر IDMAN لاستكشاف مجموعة من البدائل القوية لـ IDMAN .
واتسآب المنصة الأكثر انتشارًا في العالم للتواصل والمراسلة الفورية، وقد شهد خلال العامين الأخيرين سلسلة من التحديثات الكبيرة التي عززت من قدراته ووظائفه. وفي الوقت نفسه، اجتاحت ثورة الذكاء الاصطناعي العالم، لتصبح جزءًا أساسيًا من حياتنا الرقمية.
وإذا كنت تبحث عن طريقة مبتكرة تجمع بين واتسآب وتقنيات الذكاء الاصطناعي، فإن بوتات الذكاء الاصطناعي على المنصة تمثل الخيار الأمثل. فهي تمنح المستخدم تجربة تفاعلية مذهلة تتيح له التحدث مع أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة مباشرة عبر واتسآب، دون الحاجة إلى مغادرة التطبيق أو استخدام أدوات خارجية.
الدليل التالي يرشح لك مجموعة بوتات ذكاء اصطناعي خاصة يمكن استخدامها مباشرة عبر واتسآب.
بوت شات جي بي تي على واتسآب هو بوت ذكي يتيح للمستخدمين التفاعل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي ( مودل GPT ) مباشرة من داخل تطبيق واتسآب دون الحاجة لتطبيقات إضافية. يمكن استخدامه في كتابة الرسائل، إنشاء محتوى، ترجمة النصوص، تلخيص المقالات، أو حتى إجراء محادثات ذكية وتفاعلية في أي وقت.
لاستخدامه، يكفي إضافة رقم البوت الرسمي إلى جهات الاتصال وبدء الدردشة مباشرة مع البوت. يمكن من هناك التفاعل معه بنفس الطريقة التي تتفاعل معها مع ChatGPT عبر الموقع أو التطبيق الرسمي. اطرح أي سؤال أو طلب تود تنفيذه لتبدأ التفاعل المباشر مع البوت.
أضف البوت من خلال النقر على الرابط التالي
منصة Perplexity هي منصة حية للتفاعل مباشرة مع مودل ذكاء اصطناعي متفوق يكافئ GPT. وإن كنت من متابعي أكوا ويب على منصات التواصل الاجتماعي (الروابط في القائمة الجانبية) فمن دون شك استفدت من عرض Perplexity للوصول لإصدار برو لمدة سنة كاملة.
أطلقت المنصة مؤخرًا إمكانية التواصل مع بوت الذكاء الاصطناعي الرسمي الخاص بها بشكل مباشر عبر تطبيق الدردشة واتسآب. يمكن للمستخدم طرح أسئلة عامة أو متخصصة، ثم الحصول على إجابات سريعة مدعومة بمصادر خاصة.
كما يمكن الاعتماد عليه لتلخيص النصوص أو الوثائق (عبر إرسال الوثيقة مباشرة عبر واتسآب). وكذا مساعدتك في الحصول على ردود لأسئلة أو مراسلات توصلت بها.
يمكن استخدام Perplexity على واتسآب من خلال إضافة الرقم التالي (+1 833-436-3285) وبدء المحادثة معه، أو من خلال الرابط التالي.
لم تسمح مايكروسوفت في حقها، وأطلقت بدورها بوت مخصص للتجاوب مع أسئلة المستخدم ومساعدته في توليد الصور وتلخيص النصوص والحصول على إجابات سريعة مباشرة من خلال تطبيق الدردشة واتسآب.
يمكن إرسال نصوص كتابية أو حتى صوتية إلى Copilot وسيتعامل معها ويرد عليها بشكل فعال. مناسب جدًا لتخليص المحادثات الصوتية الطويلة إن كنت تشعر أن الرسائل الصوتية لا تناسبك.
ميزة توليد الصور مباشرة عبر الذكاء الاصطناعي Copilot هي ميزة استثنائية، يمكن بناء صور شخصية أو توليد صور عبر Prompt بشكل مباشر عبر واتسآب وحفظها في جهازك. وبالحديث عن الصور، يمكن إرسال صور له وطلب منه تحليلها أو تفصيلها، ليقدم تفاصيل خاصة حولها.
يمكن الوصول لتطبيق Copilot عبر واتسآب من خلال إضافة الرقم التالي ( +1 (877) 224-1042 ) ضمن قائمة الاتصال وبدء المحادثة معه عبر واتسآب.
البوت الأشهر على واتسآب ومتاح أيضا ضمن كافة خدمات شركة ميتا مثل Messenger و Instagram. وهو البوت الرسمي أو الأساسي لشركة Meta والذي تحاول بأي طريقة دسّه في خدماتها وحث المستخدمين على التفاعل معه.
لا يمكن القول أن بوت Meta AI سيء، فهو جيد بل ممتاز في مجموعة من الخدمات، مثل توليد الصور، والنصوص التفاعلية كالرد على الرسائل وتقديم اقتراحات وترشيحات مباشرة ضمن المحادثات التي تخوضها.
لكن الجانب السلبي لـ Meta AI أنه ضعيف جدًا في خدمات أخرى خارج المحادثات. فعلى سبيل المثال لا يمكنه تلخيص نص أو مرفق PDF بكفاءة عالية، وفي الغالب سيضطر إلى تقديم مغالطات أو الكذب على المستخدم.
ننصحك باستخدام بوت Meta فقط في حالة كنت تبحث عن خدمة تفاعلية أكثر للمحادثات التي تخوضها. غير ذلك فاستخدم بوتات الذكاء الاصطناعي الأخرى المرشحة في هذا المقال.
للبدء في استخدام Meta AI، استخدم الزر المتاح في واتسآب للتحدث مع Meta AI أو في الجزء العلوي داخل تطبيق واتسآب.
كشفت جوجل مؤخرًا عن تطبيق جديد باسم Google AI Edge Gallery، تطبيق ذكاء اصطناعي مذهل مختلف عن البقية مع مجموعة من المزايا الجديدة والمتنوعة.
يهدف تطبيق Google AI Edge Gallery إلى تقديم نماذج الذكاء الاصطناعي بشكل محلي للعمل داخل الجهاز دون الحاجة لاتصال إنترنت بعد تحميل الموديل المطلوب. فيمنح هذا المستخدم اليد العليا في الاعتماد على نماذج الذكاء الاصطناعي المفضلة لديه أينما حلّ دون الحاجة للاتصال بالانترنت.
يهدف مشروع Google AI Edge Gallery إلى أن يكون مشروع مفتوح المصدر، قابل للتطوير والترقية من طرف مجتمع المبرمجين، وتحسينه بشكل أفضل، وتسهيل استخدامه على باقي المستخدمين.
ويدعم تطبيق Google AI Edge تجميعة كبيرة من نماذج الذكاء الاصطناعي، من بينها نموذج Gemini و Gemma 3n ونموذج GPT و Claude و Perplexity، و Hugging Face وتجميعة أخرى من موديلات الذكاء الاصطناعي.
عبر موديلات الذكاء الاصطناعي المحددة، يستطيع التطبيق توليد النصوص، والمحتوى المرئي كالصور والفيديوهات (إن كان المودل يسمح بها) علاوة على تحويل النصوص إلى صوت أو العكس. مما يجعله مركزًا موحدًا لمختلف موديلات الذكاء الاصطناعي مهما كان صنفها.
عبر اختيار المودل المناسب، ينفتح للمستخدم آفاق كثيرة لكيفية استخدام التطبيق، والتي يمكنها أن تضم:
لم تعد تجربة الجيمينغ مقتصرة على الجلوس أمام الشاشة والتحكم في الشخصيات عبر الكونترولر أو الكيبورد. ل أصبحت منظومة متكاملة تجمع بين الأداء التقني، التفاعل الاجتماعي، والتحسين المستمر للمهارات. وبات الحصول على أفضل تجربة لعب لألعاب الفيديو طموحًا يسعى إليه كل جيمر حول العالم، خصوصًا من امتلك جهاز حاسوب (PC) ويبتغي الحصول على أفضل تجربة ممكنة.
على الحاسوب (PC) يوجد ترسانة من البرامج والأدوات القادرة على تمكين المستخدم من الحصول على تجربة استثنائية في عالم لعب ألعاب الفيديو. من تحسين الآداء، إلى برامج تجميع الألعاب في مكان واحد، ومشاركتها، وتحسين آدائها ...
نشارك وإياك بعضًا من هذه البرامج، برامج يمكن اعتبارها مهمة لكل جيمر (Gamer) حاليًا للحصول على أفضل تجربة ممكنة.
من المعضلات التي يواجهها لاعبو الـ PC هو كثرة المكتبات، كل واحدة منها يمتلك من خلالها تشكيلة ألعاب فيديو يعشق تجربتها. مثل Steam و Epic Games و Gog، ناهيك على المكتبات الخاصة ببعض الألعاب مثل Rockstar Club أو Riot Games ...
يجيء هنا برنامج Playnite لحل هذه المشكلة، فهو برنامج مجاني و مفتوح المصدر لإدارة مكتبة الألعاب، يهدف إلى تجميع كل ألعابك في مكان واحد، سواء كانت من منصات رقمية أو حتى الألعاب التي نصبتها يدويًا على جهازك 🙃.
أفضل ما في Playnite هو دعمه لترسانة كبيرة جدًا من الإضافات (Addons) عبارة عن ثيمات مختلفة، وبرمجيات تساعدك في التنقل بين الألعاب أو تضمين إضافات خاصة لها مثل إضافة الـ Trophies وتتبع عدد ساعات اللعب ... والكثير.
اشتهر برنامج Discord في الآونة الأخيرة بكونه منصة لقيادة ثورات الجيل الحالي، فهو منصة تفاعلية شهيرة وكبيرة، وتنافس باقي منصات التواصل الاجتماعي حول العالم.
منصة ديسكورد هي منصة ابتكرت في الأساس لتعوض منصات التواصل الصوتي أثناء لعب ألعاب الفيديو، ونخص بالذكر برنامج TeamSpeak. وهي منصة تجمع مختلف اللاعبين والجيمرز حول العالم داخل خوادم لألعاب فيديو خاصة، أو مجال الجيمينج بشكل عام. من خلال الولوج لهذه السيرفرات، يمكن بناء علاقات مع جيمرز آخرين، التوصل بآخر الأخبار والأحداث والمواضيع الخاصة بالجيمينج، وحتى لقاء ستريمرز ولاعبين محترفين.
بتنصيبها واستخدامها، يمكن لأي جيمر أن يجد مجتمعات تليق به، وتقدم له الخدمات التي يحتاجها بهذا الصدد. مثل إيجاد أصدقاء للعب معهم أونلاين، أو سيرفرات لألعاب تنافسية، وحتى تبادل الحسابات والهدايا داخل الألعاب ... والمزيد.
جزء لا يتجزء من الترسانة التي يحتاجها أي جيمر على جهازه الخاص. إنه واحد من أفضل إنتاجات برامج شركة MSI .
هو عبارة عن أداة مجانية يستخدمها الجيمرز لمراقبة آداء الجهاز ( الـ GPU و الـ CPU بالأخص ) والإطلاع على آدائهما أثناء لعب ألعاب الفيديو. ما يميز هذا البرنامج عن غيره هو قدرته على تبسيط قراءة المخططات بشكل أسهل لفهم آداء الألعاب.
يقدم لك MSI Afterburner ميزات كثيرة، مثل عرض ومراقبة الآداء بشكل لحظي ومباشر عند لعب ألعاب الفيديو، معرفة عدد الإطارات في الثانية، وأيضا فهم آداء الـ Overclocking لمن قام بهذه العملية بالفعل.
للبرنامج ميزات إضافية خارج ألعاب الفيديو، مثل التحكم في سرعة المراوح، تجهيز النظام لوضع الجيمينج والألعاب، وواجهة بسيطة قابلة للتخصيص عبر ثيمات مختلفة. مع تقديم بعض الخصائص الإضافية لتحسين آداء ألعاب الفيديو ككل.
خذها نصيحة من أكوا ويب، إياك وحذف درايفر الجرافيكس في جهازك أو تحديثه بنفس طريقة تحديث أو حذف أي برنامج عادي، فإن ذلك يؤثر بشكل كبير على ألعاب الفيديو المنصبة وحتى مستقبلًا. أفضل حل: استخدم برنامج DDU.
برنامج DDU ( ومعناها Display Driver Uninstaller ) هو عبارة عن أداة مجانية متخصصة في إزالة تعريفات كرت الشاشة (GPU) من جذورها. يُستخدم غالبًا عندما تواجه مشاكل في تعريفات الرسوميات أو عند التبديل بين بطاقات مختلفة، ويُعتبر من الأدوات الأساسية لكل جيمر أو مستخدم يهتم بأداء جهازه.
تضاد بطاقات الرسوميات والجرافيكس و التعريفات (Drivers) في الجهاز قد يؤثر بشكل كبير على عرض الشاشة وأداء الألعاب. فتحتاج هذه العملية للكثير من الحذر والدقة، وبرامج متخصصة مثل DDU.
كنصيحة إضافية، لاستخدام برنامج DDU بكفاءة، من الأفضل الولوج للنظام في الوضع الآمن (Safe Mode) ثم استخدام البرنامج لحذف تعريفات الرسوميات وتحديثاها بطريقة آمنة تسمح لك بتنصيب تعريفات أفضل بدون مشاكل.
قد يكون متصفح الويب هو آخر برنامج يفكر أي جيمر في الاعتماد عليه، إلا أن متصفح Opera GX يتميز ببعض الميزات الإضافية التي تجعله مثاليًا لهذه الفئة من المستخدمين.
يعتبر Opera GX بوابة لاستكشاف كل محتوى الإنترنت المتعلق بالجيمينج بما في ذلك آخر الأخبار المقتبسة من مجلات ومواقع ويب متخصصة في عالم ألعاب الفيديو. وآخر البثوث المباشرة على منصات مثل Twitch لألعابك المفضلة، وفيديوهات مقتبسة من يوتيوب من فئة الألعاب والجيمينج.
كما يوفر Opera GX وصول سريع ولحظي لمختلف مواقع الويب الخاصة بالألعاب، وترشيحات لألعاب عليها خصومات في الفترة الحالية، بالإضافة لمزايا أخرى يمكن اعتبارها عادية ومتوفرة في باقي المتصفحات الأخرى.
المودات (Mods) جزء لا يتجزء من عالم ألعاب الفيديو، فهي إضافات تحسن كثيرًا طريقة لعب ألعاب الفيديو، وتضيف لمسة جديدة على الألعاب القديمة أو ذات المحتوى المكرر.
برنامج CurseForge هو منصة متكاملة لإدارة وتثبيت المودات (Mods) والإضافات الخاصة بالألعاب، ويُستخدم بشكل واسع من قبل اللاعبين والمطورين لتخصيص وتحسين تجربة اللعب.
تدعم المنصة تشكيلة واسعة من ألعاب الفيديو وموداتها الخاصة، مثل Minecraft و The Sims و Wolrd of Warcraft والمزيد. مع التحكم في المودات وتنصيبها وإزالتها حسب متطلبات المستخدم.
مراقبة آداء الجهاز وقوته أثناء لعب ألعاب الفيديو أمر ضروري. ولا نتحدث هنا عن آداء ألعاب الفيديو نفسها ( كما في برنامج MSI Afterburner) بل مراقبة الجهاز برمته، خصوصًا حرارة القطع (المعالج والجرافيكس) والطاقة المستهلكة وباقي آليات الجهاز.
يأتي برنامج HWiNFO كأداة مجانية وقوية لتحليل ومراقبة مكونات جهاز الكمبيوتر بدقة عالية، ويُستخدم على نطاق واسع من قبل الجيمرز، محترفي التقنية، ومهندسي الصيانة لفهم أداء الجهاز ومتابعة حالته في الوقت الحقيقي.
يقدم البرنامج تحليل شامل لهاردوير الجهاز سواء أثناء اللعب أو عدمه، وإظهار معلومات تفصيلية حول حالة المعالج، كرت الشاشة، البطارية، الرامات، حرارة الجهاز ... والمزيد.
مفيد أيضا للأشخاص الذين استفادو من ميزة الـ Overclocking لمعرفة إن تمت بنجاح، وهل تؤثر على الجهاز بشكل إيجابي أو سلبي. وذلك من خلال تقديم تقارير مفصلة على كل مكون من مكونات الجهاز ومعرفة حالته.
الجيمينغ مجال واسع للغاية، خصوصا على الـ PC. إلا أن البرامج والخدمات المتاحة أونلاين تجعل هذا المجال أكثر متعة ودقة واحترافية. ما هذه إلا ترشيحات بسيطة لبرامج يمكن الاعتماد عليها لإرضاء اللاعبين والحصول على تفاصيل خاصة حول الألعاب أو الجهاز.
احدى الميزات والخدمات الأكثر طلبًا للمستخدمين هي التحكم في الحاسوب عن بعد باستخدام الهاتف الذكي. لربما كنت تريد إرسال ملف مهم، أو تشغيل مقطع موسيقي، أو حتى مساعدة أحد أفراد العائلة في مشكلة تقنية عن بعد. أو حتى غلق هاتفك عن بعد بعد انتهاء تحميل ما ... وحالات أكثرى مشابهة. ففي مثل هذه الحالات، يصبح امتلاك تطبيق موثوق يتيح لك التحكم الكامل في الكمبيوتر من هاتفك الذكي أو جهازك اللوحي ضرورة.
في هذا الدليل، نستعرض لك أفضل التطبيقات والخدمات التي تتيح لك التحكم في الكمبيوتر عن بُعد من خلال الهاتف أو التابلت، سواء كنت تستخدم أندرويد أو iOS. هذه التطبيقات تتنوع بين المجانية والبسيطة، والاحترافية التي تقدم مزايا متقدمة تلبي جميع الاحتياجات.
يُعد تطبيق Chrome Remote Desktop من جوجل أحد أسهل الحلول التي يمكنك استخدامها للوصول إلى جهاز الكمبيوتر الخاص بك عن بُعد. يتميز هذا التطبيق بواجهة بسيطة جدًا وسهولة في الإعداد، حيث يكفي تثبيت إضافة خاصة على متصفح Google Chrome في الكمبيوتر، ثم تحميل التطبيق على هاتفك وتسجيل الدخول بحسابك في Google للربط بينهما.
ما يميز هذا التطبيق حقًا هو توافقه الواسع مع مختلف أنظمة التشغيل، سواء كنت تستخدم ويندوز، ماك، لينكس، أندرويد أو iOS. كما يوفر لك مستوى أمان مرتفع نظرًا لاعتماده على البنية التحتية السحابية الخاصة بجوجل. ورغم بساطته، إلا أنه يؤدي المهمة بكفاءة، ما يجعله مثاليًا للاستخدام العرضي أو لمن يبحث عن حل سريع وآمن دون الحاجة لتعقيدات أو إعدادات كثيرة.
من أبرز ميزات Chrome Remote Desktop:
إذا كنت تستخدم نسخة Pro أو Enterprise من نظام ويندوز، فإن Microsoft Remote Desktop هو خيار ممتاز للتحكم عن بُعد في جهاز الكمبيوتر. التطبيق يوفر تجربة غنية ومتكاملة تسمح لك باستخدام الكمبيوتر من هاتفك وكأنك أمامه، خاصة إذا كنت متصلًا عبر الشبكة المنزلية.
يعتمد التطبيق على بروتوكولات الاتصال الآمنة، ويقدم جودة عرض عالية تتيح لك مشاهدة الفيديو أو الاستماع إلى الصوت بدون تأخير ملحوظ. ما يجعل هذا التطبيق فريدًا هو التكامل العميق مع نظام ويندوز، إذ لا تحتاج إلى تثبيت أي برنامج إضافي على جهاز الكمبيوتر، بل فقط تفعيل خيار "Remote Desktop" من الإعدادات. ومع أن الاتصال من خارج الشبكة المنزلية يتطلب بعض الإعدادات الإضافية، إلا أن الأداء ضمن الشبكة المحلية سلس وسريع ويكفي لغالبية الاستخدامات اليومية.
يتميز تطبيق PC Remote Receiver بقدرته على تحويل هاتفك الذكي إلى وحدة تحكم شاملة للكمبيوتر، إذ يمكنك استخدامه كفأرة، أو لوحة مفاتيح، أو حتى كجهاز تحكم في الألعاب أو العروض التقديمية. هذا التنوع يجعله خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن أكثر من مجرد تحكم عن بعد.
التطبيق يتيح لك أيضًا نقل الملفات بسهولة، ومشاركة الشاشة، وإنشاء واجهات تحكم مخصصة تناسب احتياجاتك الدقيقة. ورغم أن بعض هذه المزايا تتطلب اشتراكًا شهريًا بسيطًا، إلا أن النسخة المجانية تكفي لمعظم المستخدمين. سواء كنت تعرض مشروعًا على البروجكتور، أو تلعب لعبة سباق وتريد استخدام هاتفك كعجلة قيادة، فإن PC Remote يقدم تجربة مرنة وممتعة.
أحد أقوى حالات الاستخدام لبرنامج PC Remote Receiver هو القدرة على التحكم في شرائح PowerPoint. يمكنك تقديم عروض مذهلة عبر التحكم في الشرائح عن بعد باستخدام الهاتف الذكي فقط.
رابط برنامج PC Remote Receiver
برنامج VNC Viewer هو الخيار المثالي لمن يضع الخصوصية والأمان ضمن أولى الشروط التي يبغى اعتمادها في برنامج اتصال عن بعد. يعتمد التطبيق على اتصال مباشر بين جهاز الهاتف والكمبيوتر عبر تقنية الـ Peer2Peer (نفس التقنية المستخدم في التورنت)، مما يعني أن بياناتك لا تمر عبر خوادم خارجية، وهو ما يمنحك مستوى أمان إضافي لا تجده في أغلب التطبيقات الأخرى.
رغم كونه موجهًا أكثر للمستخدمين التقنيين، إلا أن واجهته واضحة وتدعم جميع أنظمة التشغيل المعروفة مثل ويندوز، ماك، لينكس، أندرويد وiOS. النسخة المجانية تمنحك تحكمًا كاملًا في الجهاز ونقل الملفات وتشغيل البرامج، وهي كافية لمعظم حالات الاستخدام الشخصي.
البرنامج الغني عن التعريف، فهو واحد من أشهر تطبيقات التحكم في الكمبيوتر عن بعد، ويستخدم على نطاق واسع في الدعم الفني والشركات بسبب كفاءته وسرعته. وفي فترة وجيزة استطاع التفوق على برنامج TeamViewer الذي كان يكتسح السوق قبله. ما يميز AnyDesk هو بساطة واجهته وخفة أدائه، حيث يعمل بسلاسة حتى على شبكات الإنترنت الضعيفة.
كما يدعم التطبيق الاتصال غير المرئي، أي يمكنك إعداد الجهاز ليُفتح تلقائيًا عند الاتصال به دون الحاجة لتأكيد من الطرف الآخر، وهي ميزة مفيدة جدًا للدعم الفني أو الوصول إلى جهازك الشخصي أثناء السفر. التطبيق متاح على جميع الأنظمة بما في ذلك Windows، macOS، Linux، Android، iOS وحتى Raspberry Pi، ما يجعله أحد أكثر الخيارات تنوعًا. النسخة المجانية قوية وتكفي للاستخدام الشخصي، في حين توفر النسخة المدفوعة مزايا إضافية مثل طباعة الملفات عن بعد، وتسجيل الجلسات، ودعم الشاشات المتعددة.
لا يكتفي برنامج Unified Remote بتقديم تحكم بسيط في الكمبيوتر، بل يقدم تجربة متكاملة للتحكم في كل أجهزتك مركزيًا. فهو يدعم أكثر من 100 نوع من وحدات التحكم المخصصة مسبقًا، تشمل تطبيقات الوسائط، العروض التقديمية، مدير الملفات، المتصفح وغير ذلك.
يتيح لك التطبيق استخدام الهاتف كفأرة، لوحة مفاتيح، وحتى كجهاز تحكم بالصوت، بالإضافة إلى إمكانية نقل الملفات، ومشاركة الشاشة، وتخصيص واجهات الاستخدام بحسب احتياجاتك. النسخة المجانية تكفي للاستخدامات الأساسية، بينما توفر النسخة المدفوعة أدوات ذكية مثل الويدجتس والتحكم الصوتي وتخصيص كامل للريموتات. التطبيق يدعم Windows، macOS، Linux، Android، iOS، وحتى Raspberry Pi.
إن اختيار برنامج للتحكم في حاسوبك من خلال الهاتف (وأحيانً العكس) يعتمد على ما مدى التحكم الذي تريد الحصول عليه. البرامج السابقة تقدم لك لمحة عن مدى قوة البرامج التي تمنحك تحكمًا عن بعد في مختلف الأجهزة حسب نوع استخدامك لها.
يواجه مستخدمو هواتف آيفون واحدة من أعقد المشكلات التي قد تصيب أي مستخدم للهواتف الذكية، وهي إما نسيان بيانات الدخول المرتبطة بـ Apple ID أو فقدان كلمة المرور الخاصة بفتح الجهاز (Passcode). وتزداد صعوبة الأمر مقارنةً بأجهزة أندرويد، حيث تكون خيارات تجاوز القفل محدودة والحلول التقليدية غالبًا غير فعّالة.
في هذا السياق، يبرز برنامج FoneTool Unlocker كأداة عملية يمكن أن تساعدك على تجاوز هذه العقبة وفتح هاتفك الآيفون بسهولة أكبر.
برنامج FoneTool Unlocker هو برنامج مخصص لأنظمة ويندوز صُمم لتقديم حلول شاملة لمشكلة الأقفال على أجهزة iOS. وهو برنامج تابع لشركة AOMEI الشهيرة في برمجيات مختلفة. يتيح للمستخدمين إزالة أنواع متعددة من القيود، مثل رمز قفل الشاشة (Passcode)، حساب Apple ID،قيود فتح الشاشة بالتوقيت، وحتى فك تشفير النسخ الاحتياطية المحمية في iTunes. يتميز البرنامج بدعمه لمدى واسع من أجهزة iPhone وiPad وiPod Touch، مع توافقه الكامل مع الإصدارات الحديثة والقديمة من نظام iOS.
من أبرز ما يميز هذا البرنامج قدرته على إزالة جميع أنواع الأقفال بسهولة كبيرة عند نسيان كلمة المرور، مع إمكانية التخلص من Apple ID دون الحاجة إلى كسر الحماية. كما يمنح المستخدم فرصة الوصول إلى بياناته حتى عند نسيان رمز القيود، وذلك دون أي فقدان للمعلومات. إضافة إلى ذلك، يوفر البرنامج خيار استعادة البيانات المشفرة في حال نسيان كلمة مرور iTunes الخاصة بالتشفير، مما يجعله أداة شاملة لحل مختلف مشاكل القفل والبيانات.
يتميز البرنامج بواجهة استخدام سهلة وبسيطة مع خطوات واضحة ومباشرة تسهّل على أي مستخدم التعامل معه دون تعقيد. وهو متوافق مع أغلب إصدارات أنظمة ويندوز الحديثة، كما يدعم جميع أجهزة iOS ابتداءً من iPhone 4 وما بعده. يتطلب البرنامج اتصالًا بالإنترنت لتحميل ملفات Firmware عند الحاجة، إضافةً إلى ضرورة توفر كابل USB لربط الجهاز بالحاسوب وتنفيذ العملية بسلاسة.
في حدث مميز، تقدم لنا شركة FoneTool ترخيص مجاني للبرنامج لكل عشاق مدونة أكوا ويب، كود تفعيل مخصص لمتابعينا حصرًا. سعر البرنامج في الأصل 39.99$ إلا أنك ستحصل عليه مجانًا عبر اتباع التعليمات التالية:
مع اقتراب شهر أكتوبر، نقترب كذلك من الموعد الذي حددته شركة مايكروسوفت لإنهاء الدعم عن نظامها الشهير الويندوز 10. فبالرغم من كونه أحد أكثر أنظمة التشغيل المستخدمة والمطلوبة والتي ارتاح في استخدامها جل المستخدمين حول العالم خصوصًا بعد الويندوز 7. إلا أن مايكروسوفت مصرة على إقناع المستخدمين للانتقال واستخدام الويندوز 11.
قد تتسائل: ماذا سيحل بالنظام الذي أستخدمه بعد انقضاء التاريخ الذي حددته مايكروسوفت؟ وما الذي يجب علي فعله؟
المقال التالي يغطي بعض الجوانب الأساسية حول إنهاء الدعم عن الويندوز 10 وبعض الحلول الممكنة لتجاوز هذا القرار من مايكروسوفت.
قبل سنتين تقريرًا، أعلنت شركة مايكروسوفت عن إنهاء الدعم عن نظام الويندوز 10 في خريف سنة 2025 (أكتوبر). وبالرغم من الشكاوى الكثيرة، ومحاولات مايكروسوفت في تقديم حلول عملية ( مثل توفير دعم باشتراك سنوي للنظام) إلا أنها كلها باءت بالفشل.
مايكروسوفت مصرة على تنفيذ خطتها لأن الويندوز 11 يضم مجموعة من التقنيات المتقدمة، مثل إمكانية بناء نظام سحابي من خلاله. وعمليات الحماية والتأكد من أصول البرامج وشهاداتها (ولهذا تطلب شريحة TPM لتحديث النظام). ومزايا الذكاء الاصطناعي التي تسعى لبثها عبر النظام.
لكن نهاية الدعم على الويندوز 10 لا تعني نهاية النظام بشكل عام، وإنما توقف التوصل عن التحديثات، خصوصًا التحديثات الأمنية. وهو ما يجعل مستخدمي النظام عرضة لمجموعة من المخاطر والإشكالات أثناء اعتمادهم على النظام في الاستخدام اليومي.
علاوة على ذلك، نهاية الدعم للويندوز 10 يعني أيضا فقدان الدعم لمجموعة من البرامج، خصوصًا برامج مايكروسوفت الرسمية. والتي سيتوجب على المستخدمين إما اللجوء إلى نسخ معدلة للاستفادة منها. وسيتكرر نفس سيناريو ويندوز XP و ويندوز 7، لتصبح مختلف البرامج غير داعمة للنظام بعد سنوات.
ما الذي يجب على المستخدم فعله في هذه الحالة إذن؟ هناك مجموعة من الحلول التي يمكن لمستخدمي نظام الويندوز 10 القيام بها، من بينها:
منطقي للغاية، بنهاية الدعم على الويندوز 10 في أكتوبر 2025، فإن أفضل حل لتجاوز صداع الرأس هذا هو الترقية للويندوز 11.
للترقية لنظام الويندوز 11، يمكن التوجه إلى إعدادات النظام، ثم ميزة التحديثات. في الخانة الجانبية يوجد خيار الترقية للويندوز 11 (قد يطلب منك تحميل برنامج PC Health Check للتحقق من أن جهازك يدعم التحديث ). إن كان كذلك، يمكن البدء في إجراءات التحديث بشكل مباشر.
إلا أن هذا يطرح إشكالية رئيسية: الأجهزة التي لا تدعم التحديث خصوصًا تلك التي لا تدعم شريحة TPM 2.0.
في هذه الحالة يمكن الترقية بشكل غير رسمي عبر تحميل إصدار ISO وتنصيبه. أو اتباع المقال التالي: كيف تقوم بترقية نظامك للويندوز 11 حتى إن كان غير مدعم .
لطالما كانت توزيعات اللينكس بديل مثالي جدًا للويندوز، فهي مفتوحة المصدر، آمنة، تتيح تحكم أفضل في خصائص النظام، مع دعم كبير لبرامج شهيرة على الويندوز.
إن كنت تواجه صعوبة في استخدام توزيعات لينكس محددة، فالتحديث الأخير لتوزيعة Zorin OS يجلب واجهة جديدة موجهة بالضبط للأشخاص الذين انتقلوا للتو للبدء في استخدام لينكس.
نظام ZorinOS لي الوحيد، في مقالنا: تفكر في الانتقال من الويندوز للينكس؟ هذه أفضل التوزيعات لاستخدامها قدمنا تشكيلة من أبرز توزيعات اللينكس المناسبة للمستخدمين الذين سيحظون بأول تجربة لهم في استخدام اللينكس.
في الغالب انت لا تستخدم برنامج حماية في نظام الويندوز 10 وتعتمد اعتمادًا كليًا على Windows Defender (وهو خيار حكيم فهذا الأخير برنامج حماية رائع صدقني). لكن بعد إنهاء الدعم عليك التفكير في تعزيز نظامك أكثر.
استخدم بعض برامج الحماية القوية التي تساعدك في إيقاف أي نوع من المخاطر أثناء تصفح الإنترنت.
أيضًا لا تحمل أي نوع من البرامج من منصات غير موثوقة، من الأفضل دائمًا العودة للمصادر الرسمية. إن لم يكن البرنامج داعمًا للويندوز 10، فكر في بدائل جيدة له.
تجنب أي نوع من الإجراءات التي تؤثر على ملفات النظام، كملفات الـ Registry أو كتابة أوامر للتعديل على أساسيات النظام في الـ Powershell.
أطلقت شركة مايكروسوفت خدمة خاصة لإطالة الدعم على نظام الويندوز 10، بحيث يدفع المستخدم اشتراكًا سنويًا للحصول على تحديثات وترقيات أمنية بشكل مستمر حتى بعد نهاية الويندوز 10.
وإن كانت هذه الميزة مطروحة على الطاولة، لكن لا ننصح بها على الإطلاق. فهي أولًا مكلفة للغاية، بالإضافة لكونها غير مفيدة للمستخدم الفردي، فهي خدمة موجهة في الأساس للشركات التي تجد أن الترقية للنظام قد يكلفها موارد أكثر.
من بين الترقيات الأخيرة لأجهزة الهاردوير، هو إطلاق حواسيب الـ Copilot+ ذات معالجات تدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي الأخيرة من مايكروسوفت ( تأتي بوحدة معالجة NPU ).
تأتي هذه الأجهزة بموارد وهاردوير داعمة للويندوز 11 ومتقدمة للغاية، وربما هو واحد من الشروط الأساسية الآن في 2025 لشراء جهاز جديد.
شراء جهاز جديد بشكل عام سيكون مكلف، فلا تقم بشراء جهاز جديد فقط للترقية، بل يجب أن يكون هدفك أسمى من ذلك عند ترقية جهازك بالكامل.
إما عليك أن ترضى بالويندوز 10 مع تكثيف الإجراءات الأمنية، او الترقية مجبرًا للويندوز 11، أو التغيير للينكس، وآخر الخيارات شراء جهاز جديد بهاردوير داعم للويندوز 11. هذه هي الحلول الممكنة والمتاحة بين يديك ابتداءً من نوفمبر بعد إنهاء الدعم رسميًا عن الويندوز 10.
تُعرف منصة Stremio بكونها المركز الأشمل الذي يجمع مختلف المحتويات الترفيهية في مكان واحد، حيث تتيح عبر إضافاتها المتنوعة مشاهدة الأفلام والمسلسلات والأنمي والوثائقيات وغيرها بسهولة. ومؤخرًا، برزت إضافة مميزة داخل المنصة تمكّن المستخدمين من متابعة القنوات والبثوث المباشرة، وعلى رأسها بث مباريات كرة القدم التي تحظى بشعبية عالمية واسعة.
المقال التالي يشرح لك خطوة بخطوة كيف يمكنك استغلال منصة Stremio بالأدوات والتقنيات الجاهزة بغرض الحصول على مشاهدة للبثوث المباشرة عامةً، وبثوث مباريات كرة القدم خاصةً.
منصة Stremio هي منصة تسمح لك بربط حساباتك الخاصة في مختلف منصات المشاهدة تحت الطلب (نتفلكس، أمازون، آبل تي في ...) في مكان واحد لمشاهدة محتواك بشكل مباشر دون الحاجة لاستخدام التطبيقات الرسمية.
ما يميز Stremio هو إمكانية تنصيب إضافات عديدة (Add-ons) التي تقدم خدمات مختلفة، كخدمات استكشاف الأفلام، وتقييمها، وبعض إضافات المشاهدة من منصات تورنت (وهي الأكثر شهرة)، وإضافات تقييمات الأفلام والترجمات وغيرها.
بفضل Stremio وعند تجهيزه بشكل كامل، يمكن الحصول على مشاهدة مجانية للأفلام والمسلسلات والإنمي، والآن أيضا مشاهدة لبثوث مباريات كرة القدم عبر المنصة.
وفرنا مقالات كاملة تشرح لك Stremio وكيف يمكن تهيئة حسابك الشخصي بشكل متكامل، تابعها عبر النقاط أسفله:
http://3-pr.github.io/stream/sport.m3u
الويندوز هو أحد أكثر أنظمة التشغيل حول العالم، وليس لقوته أو احترافيته، بل لكونه نظامًا كبر معه المستخدمون ومعتمد على كل الحواسيب في مختلف أرباع العالم. فيجعل ذلك من الصعب التخلي عنه لصالح نظام آخر. فإن كنا لا نستطيع التخلي عن نظام الويندوز، فعلى الأقل يمكننا تحسينه.
لا داعي للبحث عن نظام ذو خصائص أقل، أو برمجيات و Bloatware أقل. فبفضل بعض الأدوات المختلف، أصبح بإمكاننا التحكم أكثر في نظام الويندوز وجعله ينصاع لرؤيتنا لنظام تشغيل متقن واحترافي.
نشارك معك في طيات هذا المقال مجموعة من أفضل الأدوات والبريمجات على الإطلاق التي يمكنا تغيير طريقة استخدامنا لنظام الويندوز.
سئمت من البرمجيات الإضافية و الـ Botloaders في نظام الويندوز 11 ككل؟ استخدم إذن Explorer Patcher لتحسين تجربة استخدامك للنظام واسترجاعه لسابق مجده.
برمجية Explorer Patcher هي برمجية مفتوحة المصدر طُوّرت خصيصًا لمستخدمي نظام ويندوز 11 الذين يفضلون تجربة استخدام أكثر تقليدية تشبه نظام ويندوز 10 من حيث طريقة استخدام النظام والتنقل والأدوات والبرمجيات الأصلية.
تعمل هذه الأداة على تعديل واجهة النظام وتخصيص عناصرها بشكل مرن، مثل شريط المهام (Taskbar)، قائمة ابدأ (Start Menu)، وأيقونات النظام، مما يمنح المستخدم حرية أكبر للتحكم في شكل وسلوك واجهة ويندوز.
ما يميز Explorer Patcher هو بساطتها وسهولة استخدامها، حيث يمكن من خلالها إعادة زر قائمة "ابدأ" التقليدية التي عهدناها في نظام الويندوز 10، ثم ضبط موقع شريط المهام إلى الأعلى أو الأسفل، تفعيل ميزات قديمة اختفت في ويندوز 11، وحتى تحسين تجربة التنقل بين النوافذ.
هذه البرمجية لا تقتصر على المظهر فقط، بل تساهم أيضًا في تحسين الأداء، وهي معضلة أصبح يعاني منها نظام الويندوز 11 كثيرًا مؤخرًا خصوصًا في المهمات الثقيلة.
تعرف أكثر على برمجية Explorer Patcher وحملها من هنا
مجانية و مفتوحة المصدر، وواحدة من أقوى الأدوات التي طورتها مايكروسوفت بنفسها في الفترة الأخيرة لمساعدة المستخدمين في إضافة ميزات جديدة للنظام وتحسين تجربة استخدام نظام الويندوز ككل.
تهدف برمجية PowerToys إلى منح المستخدم خيارات تخصيص متقدمة لنظام الويندوز أكثر من الخيارات العادية. وذلك عبر ترسانة من الأدوات الذكية التي تغير طريقة استخدامنا للنظام.
تأتي PowerToys بمجموعة كبيرة جدًا من الأدوات، والتي يتم إدراج المزيد منها في كل تحديث، من بينها:
تعتبر برمجية Windhawk برمجية حديثة مقارنة مع باقي البرمجيات المقترحة في هذا المقال. وهي واحدة من البرمجيات الموجهة بالأخص لمستخدمي نظام الويندوز الذين سئموا من البرمجيات والإضافات التي لا طائل منها في النظام، ويبحثون عن تحكم أعمق وأفضل.
على خلاف الأدوات السطحية والتقليدية، تقدم Windhawk أدوات أكثر عمًا في ميزات التخصيص والتعديل على سلوكيات النظام والبرامج المنصبة عليه.
فهي تسمح للمستخدمين غير الخبيرين في التعامل مع النظام من تطبيق تعديلات جاهزة عبر Windhawk وذلك عبر " حقن " سكربتات جاهزة يتم تطويرها من طرف المطورين والتي تؤدي وظيفة معينة في النظام.
من أشخر استخدامات Windhawk هو إعادة تغيير شكل وواجهة عرض متصفح الملفات وقائمة Start والتحكم في طريقة عرض النوافذ عن فتح البرامج.
يوجد "سوق" كامل من البرمجيات الجاهزة مع أوصافها، اقرأها والوصف والغرض من كل تقنية، ثم قم بتنصيبها وتطبيقها عبر Windhawk ولاحظ التغييرات المباشرة في النظام.
وجب الذكر أخيرًا أن الأداة مفتوحة المصدر، وقد اكتسبت بالفعل مجتمعًا كبيرًا لتطوير مختلف البرمجيات داخلها.
لدينا مقال كامل حول Windhawk والميزات التي تقدمها، تفضل قرائته وتحميل الأداة من هنا .
شدّت بالفعل انتباه المستخدمين في أول إصدار لها، واستطاعت بعد مجموعة من التحديثات أن تصبح واحدة من أفضل الأدوات المتاحة لنظام الويندوز.
الفكرة وراء أداة PC Manager هو التخلص الكامل من البرمجيات الشهيرة التي تدعي تخفيف وتنظيم الجهاز ( مثل CCleaner أو Iobit Systemcare ...)، وتقديم برمجية من مايكروسوفت نفسها تؤدي هذه الوظيفة ... ووظائف أكثر.
تقدم برمجية PC Manager خصائص عديدة، مثل تنظيم الملفات المؤقتة وغير الضرورية وتحرير المساحة التخزينية للجهاز. وأداة Startup Apps لإيقاف تشغيل البرامج مع الجهاز وتسريع إقلاعه (booting). كما تتضمن أداة للبحث عن الملفات الضخمة داخل الجهاز ومساعدتك في معرفة الملفات التي تأخذ حيزًا من الجهاز.
تبقى أفضل ميزة في PC Manager هو كونها أداة مجانية وخفيفة جدًا على النظام عكس باقي البرامج التي تؤدي نفس الوظيفة.
قد لا تكون واجهة البرمجية مشجعة، لكن الأدوات التي تقدمها تعتبر أفضل وأقوى وتقدم تجربة استثنائية !
واحدة من أقوى الأدوات المجانية لتخصيص نظام ويندوز وتغيير إعداداته المخفية. ما يميز هذه البرمجية هو أنها لا تقتصر على تحسينات سطحية، بل تمنح المستخدم إمكانية الوصول إلى خيارات عميقة داخل النظام لم تكن متاحة عبر الإعدادات الافتراضية قد تصل إلى التغيير في الـ Registry للحصول على التعديلات المطلوبة.
تضم الأداة في رحمها عشرات التعديلات المختلفة، مثل التحكم في مظهر واجهة النظام (الألوان، الخطوط، القوائم)، تعديل سلوك مستكشف الملفات، تغيير إعدادات شريط المهام، تخصيص شاشة تسجيل الدخول، إضافة اختصارات خفية، وحتى تفعيل أو تعطيل ميزات معينة في النظام.
تقدم الأداة ميزات لتحسين الأداء وتعزيز تجربة الاستخدام، مثل تعطيل الخدمات غير الضرورية أو إزالة القيود التي يفرضها ويندوز افتراضيًا. وبفضل تحديثاتها المستمرة، تبقى Winaero Tweaker متوافقة مع أحدث إصدارات ويندوز بما في ذلك ويندوز 11.
تحميل برمجية Winaero Tweaker
هو مشروع مفتوح المصدر، ويركز بشكل كبير على منح المستخدم القدرة على التعديل على واجهة وطريقة عرض النظام أكثر من الأدوات الوظيفية داخله.
على الرغم من أن مايكروسوفت قدمت ويندوز 11 بتصميم حديث وواجهة أكثر سلاسة مقارنة بالإصدارات السابقة، إلا أن النظام لا يزال يحتوي على بعض العيوب البصرية والعناصر القديمة الموروثة من نسخ ويندوز السابقة. هنا يأتي دور Rectify11 لتصحيح هذه الفجوات وتوحيد تجربة المستخدم ( يحمل الاسم Rectify بمعنى تصحيح عيوب النظام ).
تركّز الأداة على إعادة تصميم وتجديد العديد من المكونات مثل مربعات الحوار القديمة، القوائم، الأيقونات، وأزرار التحكم، لتتناسب بشكل أفضل مع لغة التصميم الجديدة التي يعتمدها ويندوز 11 (Fluent Design). كما تعمل على تحديث الخطوط، الرموز، والأنماط الرسومية لتقديم واجهة أكثر انسجامًا وانسيابية.
إن كانت واجهة نظام الويندوز 11 مزعجبة بالنسبة لك، غير متناسقة، ولا تطيق استخدامها. اعتمد إذن على Rectify11 للحصول على تجربة استثنائية.
ليس كالأدوات السابقة، ولا يهدف لتقديم تجربة التغيير في وظائف النظام. يأتي OneCommander كأداة أساسية للتعديل بشكل مباشر في خيار تصفح الملفات (File Explorer) وإعطائه لمسة تغيير جذرية من الشكل إلى الوظائف.
صُمم ليقدم تجربة استخدام أكثر إنتاجية وسلاسة. يتميز البرنامج بواجهة حديثة تدعم ميزات مرغوب فيها، مثل مستعرض علامات تبويب (Tabs)، مما يسمح للمستخدم بالتنقل بين المجلدات والملفات بسرعة كبيرة وبطريقة منظمة.
يدعم ثيمات مختلفة والتي يمكن إيجادها عبر الموقع الرسمي للأداة وتنصيبها، ويمكن التعديل على الخطوط وطريقة العرض. وإدراج إضافات إضافية لمنحك التجربة الكاملة في استخدام متصفح الملفات.
على الرغم من أنه غني بالمميزات، إلا أن OneCommander يظل خفيفًا وسهل الاستخدام، ما يجعله مناسبًا للمستخدمين العاديين والمحترفين على حد سواء، خاصةً لمن يرغبون في بديل أكثر مرونة وحداثة لمستكشف الملفات الافتراضي في ويندوز.
تُعد Winhance واحدة من أدوات تخصيص واجهة ويندوز 11 التي ظهرت لتلبية حاجة المستخدمين إلى تعديل وتحسين مظهر النظام بما يتجاوز ما توفره مايكروسوفت بشكل افتراضي.
في الحقيقة، لا تختلف أداة Winhance عن أدوات سابقة هنا ( مثل Explorer Patcher ) لكنها تبقى خفيفة وتأتي بميزات قد لا تتوافر في البرامج المقترحة.
ما يميز Winhance هو بساطتها وسهولة استخدامها مقارنة ببعض الأدوات الأخرى الأكثر تعقيدًا. فهي تقدم واجهة واضحة تتيح للمستخدم تطبيق التعديلات بسرعة، مثل تغيير حجم شريط المهام، تعديل أيقونات النظام، إضافة تأثيرات بصرية، أو إعادة إحياء بعض العناصر الكلاسيكية من الإصدارات السابقة من ويندوز.
وجب الذكر أن أداة Winhance تستهدف بالأخص نظام التشغيل ويندوز 11. لكنها تضم بضع أدوات يمكن استخدامها للتعديل على الويندوز 10 خصوصا أدوات تحسين وزيادة الآداء.
لتحميل أداة Winhance
ثم نختم معك هذا المقال بأداة OpenShell، أداة مفتوحة المصدر ومجانية قد تساعدك كثيرًا في تخصيص واجهة نظام التشغيل ويندوز. عُرفت سابقًا ببرمجية Classic Shell، لذلك قد تجد شروحات عنها بنفس هذا الإسم.
تعتبر واحدة من أشهر الأدوات التي ظهرت لتخصيص واجهة ويندوز، خصوصًا فيما يتعلق بـ قائمة ابدأ (Start Menu). الهدف الأساسي من الأداة هو إعادة المظهر الكلاسيكي لقوائم ابدأ التي اعتاد عليها المستخدمون في نسخ ويندوز السابقة مثل ويندوز 7 وXP، مع إضافة إمكانيات تخصيص واسعة.
وفر OpenShell عدة أنماط لقائمة ابدأ يمكن للمستخدم الاختيار بينها، مع إمكانية تعديل الأيقونات، الخطوط، والألوان بما يتناسب مع ذوقه. كما تمنح الأداة خيارات متقدمة مثل البحث السريع داخل التطبيقات والملفات، إضافة اختصارات مخصصة، والتحكم في سلوك أزرار النظام مثل زر Windows.
🔥 مقالات مثيرة